قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، إن الجزائر دخلت عهدا جديدا غداة الحراك السلمي المبارك الذي سيتجسد عبر تنظيم استفتاء في الفاتح من نوفمبر 2020 حول تعديل الدستور.
وذكر الرئيس تبون خلال مشاركته بأشغال الدورة العادية للجمعية العامة لمنظمة الأمم المتحدة عبر تقنية التواصل المرئي عن بعد، اليوم الخميس، بأن الدستور إذا ما صوت عليه الشعب، فإنه سيُرسي ركائز نظام ديمقراطي حقيقي ويضع أسس دولة القانون بما يضمن التوازن بين السلطات وحماية الحقوق والحريات وأخلقة الحياة العامة.