بعث وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان بـ”رسالة سلام إلى العالم الإسلامي”، يلفت فيها إلى أن فرنسا كانت “بلد التسامح” لا “الازدراء أو النبذ”.
يأتي هذا ذلك عقب الاعتداء الذي شهدته مدينة نيس.
وقال في الجمعية الوطنية على هامش نقاش حول موازنة وزارته: “لا تستمعوا إلى الأصوات التي تسعى إلى تأجيج الريبة. ينبغي ألا نجعل أنفسنا حبيسة تجاوزات أقلية من المتلاعبين”.
وجاء ذلك عقب الاعتداء الذي شهدته كنيسة في مدينة نيس جنوب شرقي فرنسا، وأسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص.