يقوم الوزير الأول، عبد العزيز جراد في هذه الأثناء، بمعاينة الخسائر المادية والبشرية التي تسببت بها الحرائق التي مست غابات ولاية تيبازة.
وقال جراد في تصريح صحفي عقب نزوله من مروحية الأمن الوطني التي نقلته لولاية تيبازة، إنه قرر الوقوف شخصيا على الاجرءات المتخذة في تيبازة وأسباب اندلاع الحرائق.
وأشار المتحدث إلى أن الحرائق التي اندلعت من ليلة الجمعة إلى يوم السبت نشبت في وقت واحد من غرب البلاد إلى وسطها.
وشدد الوزير الأول على أن كل مؤسسات الدولة ستقوم بالتحقيق في أسباب اندلاع هذه الحرائق.