دعت حركة النهضة السلطات إلى ضرورة حماية الجالية الجزائرية في الخارج من من سمته “الممارسات التمييزية والعنصرية”.
ونددت الحركة في بيان لها توج اجتماع مكتبها الوطني، يوم الجمعة، بتصاعد خطاب الكراهية ضد الإسلام والمسلمين في الغرب لا سيما في فرنسا، ما يوجب على السلطات حماية جاليتنا فيها ضمانا لكرامتها وحقوقها المشروعة.
وفي سياق أخر أشارت التشكيلة السياسية التي يقودها يزيد بن عائشة إلى أن قرارها في الاستفتاء حول مشروع الدستور كان صائبا نظرا للمشاركة الشعبية المتدنية فيه.