كشفت اليوم الجمعة وزارة الخارجية السويدية من خلال ممثلتها الأولى أنا ليندي، عن إنشغال بلادها وقلقها العميق مما يحدث من تطورات في الأراضي الصحراوية المحتلة ومعبر الكركرات بالخصوص.
وأكدت وزيرة الخارجية السويدية ان بلادها تدعم بشكل كامل الجهود الأممية للتهدئة وتنظيم الإستفتاء لكونه الوسيلة الوحيدة التي يقرر من خلالها الشعب الصحراوي مصيره وفق المقررات الدولية.