أكد الوزير الأول، عبد العزيز جراد، أن تاريخ 18 فيفري، وهو اليوم الوطني للشهيد، يذكر الجزائريين أن “التحرر من الاستعمار هو تضحيةُ رجالٍ ونساءٍ أحبوا الجزائر”.
وقال جراد، في منشور له عبر صفحته الرسمية على الفايسبوك، اليوم، ” إننا نمضي في مشروع وطني من أجل جزائر جديدة”، و”متحررةٌ من آثار هذا الاستعمار، ومن العقد والعراقيل المثبطة للإرادات والمبادرات”.
وفي الأخير أشار المتحدث إلى أن “الجزائر مؤمنة بوحدتها ومعولة على شبابها تحتاج منا رص صفوفنا والعمل من أجلها”.