أدانت الجزائر بشدة جريمة اغتيال إبراهيم ولد سيداتي، رئيس تنسيقية حركات الأزواد بمالي.
وأكدت وزارة الخارجية أن هذه الجريمة تمثل محاولة لإفشال مسار تعزيز مؤسسات مالي خلال هذه الفترة الانتقالية، والجهود المبذولة في سبيل تنفيذ اتفاق السلام والحفاظ على وحدة هذا البلد.
وطالبت الجزائر باعتقال ومحاكمة مرتكبي الجريمة.
وأضاف بيان الخارجية أنه “في هذه الظروف الأليمة تتقدم الجزائر بتعازيها الخالصة إلى عائلة الفقيد”.
وتجدد دعمها الثابت لتنفيذ اتفاق السلم والمصالحة.