يرى البروفيسور مصطفى خياطي أن الأفق الصحي مخيف، ويتعين على الجزائر الانتقال الى السرعة القصوى في تلقيح المواطنين.
وقال خياطي إن بطء عملية التلقيح يعود لأسباب، منها عزوف المواطنين عن التلقيح وتخوف من بعض اللقاحات.
وتحدث خياطي عن نسخة جديدة للفيروس: “اليوم نطرح علامات استفهام بعد أن أصبح الفيروس يؤثر في جميع الفئات العمرية”.
وقال إن الوضع الوبائي في العالم مظلم، وواصل: “لا توجد دراسة دقيقة للتركيبة الجينية لهذه الفيروسات”.
وأوضح متحدث “الشعب أونلاين”: “بي سي أر” يتعرف على الفيروس ونسخته، لكن لا يمكن أن يحدد لنا إذا كان الأمر يتعلق بسلالة جديدة”.