برمجت وزارة الاشغال العمومية مشاريع خاصة بالبنى التحتية في ولاية المسيلة، للتقليل مخاطر الفيضانات.
من بين هذه المشاريع جسر رابط بين ضفتي وادي بوسعادة، الذي خلّف فيضانه كارثة أمس راح ضحيتها 5 أشخاص.
زار وزير الأشغال العمومية والنقل كمال ناصري، والأمين العام لوزارة الموارد المائية، ولاية المسيلة إثر فيضانات عرفتها بوسعادة والولاية.
وكشف ناصري عن مشاريع خاصة بالبنى التحتية في الولاية للتقليل من مخاطر الفيضانات، منها جسر رابط بين ضفتي وادي بوسعادة الذي خلّف فيضانه كارثة أمس الخميس، راح ضحيتها 5 أشخاص.
ودعا ناصري المواطنين إلى الحيطة والحذر في الفيضانات وتفادي المجازفة قرب الوديان، في انتظار مشاريع تقي سكان المنطقة ما حدث أمس.
ومن بين المشاريع جسر تعتزم السلطات استحداثه لحماية سكان المنطقةيكون معبرا آمنا فوق الوادي الذي فاض.