فتح الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، الطيب زيتوني، النار على من سماهم “ورثة استعمار” الأمس.
أكد زيتوني، في تجمع شعبي، اليوم، بسطيف، أنهم يحاولون استغلال التنوع الوطني للمساس بالوحدة الوطنية، رغم أن الشعب الجزائري فصل في الأمر.
وشدد المتحدث على أعداء الجزائر رغم فشلهم في تفتيت الوحدة الوطنية.
وتابع:” إلا أنهم لازالوا يحاولون ذلك عبر أشكال جديدة من التنظيمات الإرهابية التي تحاول المساس بالوحدة الوطنية”.
وأشار الرجل الأول في “الأرندي”، إلى أنه كان يتمنى مشاركة حزب جبهة القوى الاشتراكية في السباق الانتخابي.
وأضاف:” التيارات الوطنية هي الاسمنت المسلح للوحدة الوطنية وهي مدارس الجزائر”.