مروة زغداوي فتاة من بلدية السطارة ولاية جيجل، عنوان قصة معاناة مع ورم خبيث، ورم أقعدها على كرسي متحرك.
مروة اليوم في سن الزهور (17 سنة)، أجبرها الورم على مغادرة مقاعد الدراسة.
حلمها الوحيد أن تتعافى وتصبح كالبنات الأخريات وأن تعود إلى دارستها.
تبكي مروة بحرقة من إحدى مستشفيات تركيا، وتطلب من المحسنين مساعدتها، لكن وضعيتها الحرجة تتطلب اليوم قبل غذ إجراء عمليتين جراحيتين الأولى على العمود الفقري والثانية في الرأس.
ويطلب والد الطفلة مروة أحمد زغداوي الموجود معها في تركيا، من المحسنين المساعدة، بجمع مبلغ 29 ألف يورو لإجراء العمليتين الجراحيتين المتبقيتين، لإنقاذ حياة ابنته والعودة إلى الجزائر.