أكد مخطط عمل الحكومة على أهمية “مواصلة عصرنة الجيش الوطني الشعبي وتطوير قدراته”، مع “تعزيز جهود ضمان تأمين الحدود الوطنية ومحاربة فلول الإرهاب والجريمة المنظمة العابرة للحدود”.
كما شدد المخطط الذي تمت المصادقة عليه في الاجتماع الاستثنائي لمجلس الوزراء برئاسة الرئيس تبون، على “مساهمة الجيش الوطني الشعبي في التنمية الاقتصادية وتدعيم وسائل وقدرات الدفاع السيبراني لتأمين الأنظمة المعلوماتية لمجمل مؤسسات الدولة وأجهزتها”.
وبهدف تحقيق سياسة خارجية “نشطة واستباقية”، أكد المخطط على ضرورة “تحيين أهداف ومهام الدبلوماسية الجزائرية في ظل القيم والمبادئ الثابتة للسياسة الخارجية”، علاوة على “مواصلة الدفاع عن سيادة الدول ودعم القضايا العادلة والمشروعة”.