قال وزير المجاهدين وذوي الحقوق، العيد ربيقة، إن الجزائر لديها دبلوماسية وجيش قويان، وإن الرد على العمل الارهابي الأعمى الذي استشهد فيه 3 رعايا جزائريين، سيأتي في الوقت المناسب بعد التحقيقات اللازمة.
أكّد ربيقة، على هامش اشرافه اليوم الخميس على مراسيم احياء الذكرى 67 لاستشهاد البطل بن عبد المالك رمضان عضو المجموعة 22 بمستغانم، أنه لا بد من التريث والتعقل في الرد على هذا العمل الارهابي الأعمى، لاتخاذ المواقف المناسبة، في الوقت المناسب.
وترحم ربيقة على أرواح الشهداء، وتأسف أن يأتي هذا الاعتداء والجزائر تحيي الذكرى الـ 67 لندلاع ثورة نوفمبر المجيدة.
وأضاف وزير المجاهدين أن الجزائر في موضع قوة على كل الجبهات بفضل دبلوماسيتها وجيشها، وشعبها، حيث أبدى الشباب اندماجهم الكلي مع ثورتهم وتاريخهم خلال الاحتفالات الأخيرة بالذكرى 67 لانلاع الثورة التحريرية.