أكد الوزير الأول ايمن بن عبد الرحمان، أن ” 19 مارس 1962 محطة تاريخية فاصلة في تاريخ الجزائر.
قال الوزير في منشور بفيسبوك” إن “محطة تاريخية فاصلة، نحييها في ذكرى يوم النصر 19 مارس 1962، حين ترجم المُفاوض الجزائري بعبقريته السياسية مكاسب الكفاح المسلح”.
وأضاف: “كفاح مرير خاضه الشعب الجزائري من أجل استرجاع سيادته على أرضه وكرامته”.
وتابع: “إن العبر المستخلصة من هذه المحطة الغالية علينا، تدفعنا للمضي بقوة في مسار تجسيد مشروع وطني من أجل جزائر جديدة، متحرر من آثار هذا الاستدمار، ومن كل العقد المثبطة للإرادات والمعرقلة للمبادرات”.