تمكنت كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بجامعة قاصدي مرباح بورقلة من حجز مكانة بين أوائل الكليات عبر البلاد في استغلال رقمنة الجامعة.
أصدرت ادارة الجامعة شهادات نهائية للطلبة، دون المرور على الإجراءات السابقة عبر جمع مختلف الأوراق التي تثبت المسار البيداغوجي للطالب وهو أمر لا يمكن القيام به إلا بالحصول على كل المعلومات المتعلقة به، من السنة الأولى إلى سنة التخرج، سواء المعلومات المتعلقة بحالته المدنية، و بأسماء المقاييس والعلامات والمعاملات والفروض.
إلى جانب اثبات وضع الطالب في كل سنة إن كان ناجا أو منتقلا، وبين نظام التعويض و نظام الانقاذ ، وإن كان قد مر على مجلس التأديب أم لا أو توقف مؤقتا عن الدراسة وغيرها من المعلومات.
كل هذه المعلومات أصبحت مجمعة في برنامج تكاتفت جهود إدارة الكلية في استغلاله لفائدة الطلبة.
وتمكنت الكلية من اصدار شهادات النجاح في طوري الليسانس والماستر، 882 شهادة ليسانس و 790 شهادة ماستر، 1672 شهادة جامعية عن طريق نظام progres.
