قدم وزير الاتصال، محمد بوسليماني، تعازيه لعائلة الصحفية والمجاهدة زينب الميلي، التي وافتها المنية أمس السبت، عن عمر ناهز 87 عاما.
وأعرب وزير الاتصال عن تأثره لوفاة زينب الميلي، مقدما “أخلص عبارات التعازي وأصدق مشاعر المواساة لعائلة الفقيدة، راجيا من المولى العلي القدير أن يتغمدها بواسع رحمته وغفرانه ويلهم أهلها وذويها جميل الصبر والسلوان”.
وتعد الراحلة من الأقلام النسوية البارزة إبان الثورة التحريرية والوجوه المعروفة في الصحافة الجزائرية بعد الاستقلال حيث عملت كصحفية بجريدة “الشعب”.
كما عرف عنها جرأتها و آرائها السياسية والثقافية المدافعة عن الجزائر وتاريخها، وكذا اهتمامها الكبير بالتراث الجزائري اللامادي.