تُوجت صحفية جريدة “الشعب” فضيلة بودريش، بالمرتبة الثالثة لجائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف لفئة الإعلام المكتوب، عن عمل بعنوان “الجيش.. وفاء والتزام وتفوق”. وبهذه السانحة السعيدة يتقدم زملاؤها بتهانيهم في كلمات…
أشهد أنك الأفضل.. فضيلة..
تكريم الزميلة فضيلة بودريش هو تكريم لكل صحفيي مؤسسة الشعب، وهو تشريف لهذه الجريدة العريقة التي تتلمذ على يدها العديد من الأقلام الصحفية البارزة.
أشهد للزميلة بودريش منذ التحاقي بجريدة الشعب في 2005، بتفانيها في العمل وتغطيتها الدائمة في القسم الوطني، وبعدها في القسم الاقتصادي، ومقالات في القسم الثقافي، لتقتحم فيما بعد مجال الأدب والقصة الصغيرة أو الرواية.
سهام بوعموشة
تتويج الزميلة فضيلة بودريش فخراً لنا جميعاً
إن تتويج الزميلة فضيلة بودريش المستحق بجائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف في اليوم الوطني للصحافة، تتويج لنا جميعاً وفخر لجريدة “الشعب”، التي قدمت أسماءً كبيرة للصحافة الجزائرية، والزميلة التي رفعت راية الجريدة عالياً، صحفية قديرة، كتبت لسنوات في مختلف الشؤون، لتتخصص فيما بعد في الصحافة الاقتصادية، وإلى جانب تجربتها الكبيرة في الصحافة المكتوبة، “بودريش” كاتبة روائية أيضاً، تتقن وتحسن اختيار الكلمات والمفردات والمعاني، وتعي جيداً كيف تصل إلى عقل وقلب القارئ، كلها عوامل وتراكمات خبرات جعلت كتاباتها راقيةً وثرية، ومكنتها بكل جدارة من جائزة رئيس الجمهورية
جمال الدين بوراس
فضيلة بودريش.. الاحترافيـة والإبداع
من أجمل الأخبار التي يسعدني تلقيها دائما نجاح وتألق زملائي وأحبائي في مهنة المتاعب، وكم أثلج قلبي خبر تميز زميلتي فضيلة بودريش وفوزها بجائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف.. هذا الفوز الذي يترجم احترافية فضيلة وحبها لمهنة المتاعب وتفانيها في عملها وحرصها الشديد دائما وأبدا على موضوعية ونزاهة مقالاتها، حواراتها وريبورتاجاتها.. فضيلة صاحبة الحرف المتميز والأسلوب الراقي الذي تحمله الدقة والاستشراف في مواضيعها الاقتصادية، والتحليل المنطقي وروح الوطنية متى تتناول الأحداث الدولية، والرقة والإبداع حين تكتب في الأدب والثقافة.
هنيئا لفضيلة بودريش ولأسرة “الشعب” هذا الفوز ومزيدا من التألق والنجاح مستقبلا.
حبيبة غريب
مزيدا من النجاح..
تهانينا للزميلة فضيلة بودريش افتكاكها جائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف التي حصدتها بجدارة وعمل دؤوب. وبحصولها على الجائزة فقد شرفت الصحفية جميع زملائها في المهنة وبالأخص العنصر النسوي الذي ما زال الكثيرين لا يثقون في إمكانياته وقدراته الإبداعية وايجابياه في تنوير المواطنين ونقل المعلومة بكل احترافية ونزاهة، ومن خلال عملنا مع الزميلة فضيلة، التمسنا فيها الصحفية المحترفة التي تدعم جميع المراسلين ولم تحط من عزيمتهم يوما بل تحثنا للمضي إلى الأمام والمواصلة.
المزيد من التألق للزميلة في النجاحات والجوائز.
فاطمة عثماني
هنيئا بودريش.. هنيئا “الشعب”
هنيئا لجريدة “الشعب” والزميلة فضيلة بودريش، نجاحها في جائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف دورة أكتوبر 2022، ووضع الجريدة ضمن قائمة المتوجين بعمل مميز، وقلم جادّ طالما كتب بصدق، ومهنية، احتراما للعنوان، وللقارئ الوفي للإعلام الهادف.
نجاح بودريش هو نجاحها أولا كإعلامية فذة لم تهزمها الظروف، ولم توقفها الصعاب، بل مضت بكل ثقة تصنع أمجاد إعلامية محترفة ناجحة، وهو نجاح لـ«عميدة الجرائد” التي مازالت تصنع الكفاءات والأقلام الراقية، مثلما عودتنا عليه منذ 60 سنة من تأسيسها.
زهراء بن دحمان
ألف مبروك فضيلة..
ألف مبروك للزميلة الصحفية فضيلة بودريش فوزها بجائزة رئيس الجمهورية للصحفي المحترف. الإعلامية بودريش برزت بشكل لافت من خلال مسارها المهني الكثيف الذي أبدعت فيه ضمن كتاباتها اليومية بجريدة الشعب، حيث أنها عملت منذ التحاقها بالجريدة في مختلف أقسام التحرير، وتمكنت من تقديم مادة إعلامية مميّزة بأسلوب راق، وكانت دائما تتميّز بنشاطها ومبادراتها لتقديم الإضافة النوعية في عملها الإعلامي الميداني، وحرصها على التطور المستمر، وتقديم الأفضل في كتاباتها. تكريم فضيلة بودريش يعتبر تتويجا لعملها المستمر، وتميّزها في الكتابة الإعلامية.
ألف مبروك مرة أخرى، ومزيدا من النجاحات للزميلة فضيلة بودريش ولجريدة الشعب.
حامد حمور