قال الأمين العام لإتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، محمد قريشي نياس، إن الجميع يٱمل “أن تكون الدورة 17 لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الاسلامي برئاسة الجزائر مسارا لتحقيق الأهداف التي أنشأ لأجلها التكتل”.
أشار محمد قريشي نياس، لدى افتتاح الدورة الـ 17 لمؤتمر اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، اليوم الأحد، إلى أن الأعضاء يعلقون ٱمالا على الجزائر خاصة خلال الفترة التي يحتاج فيها العالم الإسلامي مزيدا من التفاهم والإنسجام والتعاون.
وأعرب المتحدث، عن ٱماله أن يتم تنفيذ القرارات الأممية تجاه القضية الفلسطينية التي بقيت حبرا على ورق، ليضيف : ” لا يمكن الإستمرار في تبني سياسة الكيل بمكيالين”.
وشدد الأمين العام لإتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، على أن العالم الإسلامي مؤهل لكسب رهان التنمية.