تمت المصادقة على خطة عمل لمراقبة الجراد في الفترة الصيفية بمنطقة الساحل خلال أشغال ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023 -2026)، المنظمة بوهران من طرف هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية, حسب ما علم اليوم السبت لدى الأمين التنفيذي لهذه الهيئة، محمد لمين حموني.
وتم اعتماد والمصادقة على هذه الخطة بمشاركة مستكشفي شمال إفريقيا وذلك خلال أشغال ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023 -2026 ) المنظمة من 5 إلى 9 جوان الجاري بوهران حسبما صرح به ل /وأج حموني على هامش ورشة المصادقة على النموذج الأولي الجهوي لخريطة الخطر المنظم اليوم السبت بوهران.
وسيتم تنفيذ هذا المخطط خلال شهر يونيو الجاري بالدول الأربع التي تكون مسرحا لتكاثر الجراد خلال الخمسة أشهر القادمة وهي موريتانيا ومالي والنيجر والتشاد.
كما أضاف نفس المسؤول الذي أكد أن “هذه الخطة تعتبر من أهم نتائج هذا اللقاء ومن الخطط الاستباقية وواحد من المكانزمات الجديدة التي عملت هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية منذ نشأتها على اعتمادها والتي من شانها أن تقلل من خطر اجتياح الجراد”.
وفيما يتعلق بالتدريب تم المصادقة أيضا على الخطة الرباعية واعتماد تكوينات إقليمية التي تهدف إلى تكوين المكونين في مجالات مختلفة لمكافحة الجراد تعتمد على التقنيات الحديثة التي تم إدخالها في مجال المكافحة الوقائية لهذه الآفة واستعمال تقنيات أخرى في مجال الجمع وتقييم المعلومات وفق السيد حموني.
كما تم اعتماد لكل بلد عضو في الهيئة عدد تكوينات وطنية في مجال مكافحة الجراد والتي من المفروض أن تكون كل سنة وذلك من أجل التكوين المستمر للمستكشفين والأعوان يضيف الأمين العام للهيئة المذكورة معلنا في ذات السياق عن وجود تدريبين على مدى الطويل أحدهما سيكون في الجزائر للتقنيين السامين والرامي إلى ديمومة إستراتيجية المكافحة الوقائية.
وسيستفيد من هذا التكوين أكثر من 50 مستكشفا من مناطق تكاثر الجراد و سينطلق خلال السنة الجارية مع دول الساحل فيما سيشمل السنة القادمة باقي دول الأعضاء في هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية. وعلاوة على ذلك تم خلال ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023-2026) مناقشة أيضا الآليات الكفيلة بالتقييم المتواصل لنتائج هذا التدريب والخروج بعدة توصيات الخاصة بالدول الأعضاء في هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية منها تعيين مستكشفين جدد و الدعوة إلى تعبئة الموارد المالية اللازمة لدعم التدريب الوطني.
وبخصوص ورشة المصادقة على النموذج الأولي الجهوي لخريطة الخطر، المنظمة اليوم، فقد خصصت لتقييم العمل البحثي الخاص ببرنامج التنبؤ لوجود الجراد بالمنطقة الغربية الذي قام به مركز التعاون الدولي في البحث الزراعي للتنمية بمونبيليي (فرنسا) و ذلك في إطار بروتوكول تعاون مع الهيئة مكافحة الجراد بالمنطقة الغربية.
للتذكير تم تنظيم ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023 -2026) هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية بالتعاون مع وزارة الفلاحة و التنمية الريفية وبمشاركة مديري وحدات المكافحة بالدول العشر الأعضاء .
تمت المصادقة على خطة عمل لمراقبة الجراد في الفترة الصيفية بمنطقة الساحل خلال أشغال ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023 -2026)، المنظمة بوهران من طرف هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية, حسب ما علم اليوم السبت لدى الأمين التنفيذي لهذه الهيئة، محمد لمينح موني.
وتم اعتماد والمصادقة على هذه الخطة بمشاركة مستكشفي شمال إفريقيا وذلك خلالأ شغال ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023 -2026 ) المنظمة من 5إ لى 9 جوان الجاري بوهران حسبما صرح به ل /وأج السيد حموني على هامش ورشة
المصادقة على النموذج الأولي الجهوي لخريطة الخطر المنظم اليوم السبت بوهران.
وسيتم تنفيذ هذا المخطط خلال شهر جوان الجاري بالدول الأربع التي تكون مسرحال تكاثر الجراد خلال الخمسة أشهر القادمة وهي موريتانيا ومالي والنيجر والتشاد.
كما أضاف نفس المسؤول الذي أكد أن “هذه الخطة تعتبر من أهم نتائج هذا اللقاء ومن الخطط الاستباقية وواحد من المكانزمات الجديدة التي عملت هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية منذ نشأتها على اعتمادها والتي من شانها أن تقلل من خطر اجتياح الجراد”.
وفيما يتعلق بالتدريب تم المصادقة أيضا على الخطة الرباعية واعتماد تكوينات إقليمية التي تهدف إلى تكوين المكونين في مجالات مختلفة لمكافحة الجراد تعتمد على التقنيات الحديثة التي تم إدخالها في مجال المكافحة الوقائية لهذه الآفة واستعمال تقنيات أخرى في مجال الجمع وتقييم المعلومات وفق السيد حموني.
كما تم اعتماد لكل بلد عضو في الهيئة عدد تكوينات وطنية في مجال مكافحة الجراد والتي من المفروض أن تكون كل
سنة وذلك من أجل التكوين المستمر للمستكشفين والأعوان يضيف الأمين العام للهيئة المذكورة معلنا في ذات السياق عن وجود تدريبين على مدى الطويل أحدهما سيكون في الجزائر للتقنيين السامين والرامي إلى ديمومة إستراتيجية المكافحة الوقائية.
وسيستفيد من هذا التكوين أكثر من 50 مستكشفا من مناطق تكاثر الجراد و سينطلق خلال السنة الجارية مع دول الساحل فيما سيشمل السنة القادمة باقي دول الأعضاء في هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية.
وعلاوة على ذلك تم خلال ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023-2026) مناقشة أيضا الآليات الكفيلة بالتقييم المتواصل لنتائج هذا التدريب والخروج بعدة توصيات الخاصة بالدول الأعضاء في هيئة مكافحة الجراد في المنطقة الغربية منها تعيين مستكشفين جدد و الدعوة إلى تعبئة الموارد المالية اللازمة لدعم التدريب الوطني.
وبخصوص ورشة المصادقة على النموذج الأولي الجهوي لخريطة الخطر، المنظمة اليوم، فقد خصصت لتقييم العمل البحثي الخاص ببرنامج التنبؤ لوجود الجراد بالمنطقة الغربية الذي قام به مركز التعاون الدولي في البحث الزراعي للتنمية بمونبيليي (فرنسا) و ذلك في إطار بروتوكول تعاون مع الهيئة مكافحة الجراد بالمنطقة الغربية.
للتذكير تم تنظيم ورشة إعداد المخطط الخامس للتكوين الجهوي (2023 -2026) هيئة
مكافحة الجراد في المنطقة الغربية بالتعاون مع وزارة الفلاحة و التنمية الريفية وبمشاركة مديري وحدات المكافحة بالدول العشر الأعضاء.