تلقى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، تهاني من رؤساء وقادة دول، بمناسبة إعادة انتخابه لعهدة ثانية، اليوم الأحد، بحسب بيان رئاسة الجمهورية.
تلقى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مكالمة هاتفية من محمود عباس رئيس دولة فلسطين المحتلة.
وعبّر الرئيس الفلسطيني عن تهانيه الحارة باسمه وباسم الشعب الفلسطيني الشقيق، لفوزه بعهدة رئاسية جديدة، متمنياً له كل التوفيق في خدمة الشعب الجزائري وقضايا الأمة.
ومن جهته شكر الرئيس تبون أخاه محمود عباس على صدق مشاعره الأخوية، مجددا له ثبات الجزائر، على نصرة فلسطين في كل الظروف.
وهنأ رئيس جمهورية تونس، قيس سعيد، باسمه وباسم الشعب التونسي، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لإعادة انتخابه لعهدة رئاسية ثانية، متمنياً له وللشعب الجزائري مزيدا من التقدم والنمو.
وبدوره شكر رئيس الجمهورية الرئيس التونسي ، على نبل مشاعره متمنيا له وللشعب التونسي كل الخير.
وتلقى رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، مكالمة هاتفية من رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا.
هنأ الرئيس التركي رئيس الجمهورية بفوزه بولاية رئاسية جديدة، متمنياً له مزيدا من النجاحات وللشعب الجزائري كل التقدم بما يخدم العلاقات الثنائية التي ستُكلل بلقاء، يجمع قائدي البلدين قريباً.
وبدوره شكر الرئيس تبون نظيره التركي على نبل مشاعره، معبراً عن تطلعه للرقي أكثر بالعلاقات القوية التي تجمع الشعبين الجزائري والتركي.
بارك أمير دولة قطر الشقيقة، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، لأخيه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، إعادة انتخابه راجيا له التوفيق والسداد في ولايته الرئاسية الجديدة، وللجزائر دوام التقدم والنماء، كما أبدى تطلعه إلى مواصلة التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين في جميع المجالات، بما يرسخ العلاقات الأخوية والمصالح المشتركة.
وهنأ رئيس الجمهورية العربية السورية السيد بشار الأسد، أخاه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بمناسبة إعادة انتخابه.
وجاء في رسالة التهنئة، بأن الفوز المستحق للسيد الرئيس، دليل على ثقة الشعب الجزائري فيه، وفي حكمته ومقاربته للأحداث الخطيرة، التي تعصف بالعالم.
كما تمنى السيد بشار الأسد لشقيقه السيد رئيس الجمهورية التوفيق والسداد في مهامه، مبدياً عزيمته على تطوير العمل الثنائي بين البلدين الشقيقين.
وتلقى رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، التهاني بمناسبة انتخابه مجدداً لعهدة ثانية، في مكالمة هاتفية من أخيه يونس المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي، حيث تمنى له التوفيق والسداد في مهامه المتجددة، ولسائر الشعب الجزائري موفور النماء والتقدم، مبديا له العزيمة على مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين بما يخدم مصلحتهما المشتركة.
من جهته شكر السيد رئيس الجمهورية أخاه، السيد يونس المنفي، على نبل مشاعره، متمنيا للشعب الليبي الشقيق أن يعُم عليه بدوام الأمن والاستقرار.