أكد رئيس مجلس الأمة، صالح قوجيل أن أحداث ساقية سيدي يوسف، التي تحيي كل من الجزائر وتونس ذكراها الـ67 اليوم السبت، هي “شاهد على قوة الروابط بين الشعبين الجزائري والتونسي والتي يرعاها قائدا البلدين لترقى إلى أسمى المراتب”.
وفي تغريدة له على حسابه الرسمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كتب قوجيل : “67 عاما على أحداث ساقية سيدي يوسف. أرادها الاستعمار الفرنسي مجزرة للقطيعة فخلدها التاريخ رمزا لشرف التضامن والتلاحم ووحدة المصير، وشاهد على قوة الروابط بين الشعبين الجزائري والتونسي والتي يرعاها قائدا البلدين لترقى إلى أسمى المراتب”.