اعتبرت شخصيات سياسية، وممثلو الأحزاب وجمعيات المجتمع المدني، اليوم، أن مشروع تعديل الدستور يكفل الحقوق ويفتح آفاق لبناء الجزائر الجديدة.
إليكم أهم التصريحات في اليوم 14 من الحملة الاستفتائية حول مشروع تعديل الدستور المعروض للاستفتاء الشعبي في الفاتح نوفمبر المقبل:
-رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق السعيد شنقريحة، من بشار: مشروع تعديل الدستور “مرحلة هامة سيواصل الشعب الجزائري قطعها بكل عزيمة وإصرار على درب تشييد الجزائر الجديدة”.
-وزير الشؤون الدينية والأوقاف، يوسف بلمهدي من معسكر : مشروع تعديل الدستور “سيفتح أفاقا جديدة أمام الجزائر لتحقيق الإصلاح المنشود ومحاربة الفساد”.
– وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة كوثر كريكو من تلمسان : “الفئات الهشة وذوي الاحتياجات الخاصة والطفولة تحظى باهتمام بالغ في الوثيقة الجديدة المعروضة للاستفتاء، لا سيما من جانب تعزيز الحقوق والتكفل بهذه الشرائح”.
– وزير الشباب والرياضة سيد علي خالدي من غليزان : المشروع “سيفتح المجال واسعا أمام الشباب للولوج إلى مشاركة حقيقية في الحياة العامة والسياسية إلى جانب إشراك المجتمع المدني في مكافحة الفساد والوقاية منه”.
-رئيس المجلس الوطني الاقتصادي والاجتماعي رضا تير بالجزائر العاصمة : ذات المشروع “فرصة حقيقية لوضع اللبنة الرئيسية للتغيير المنشود ويؤكد مدى رغبة التغيير الذي شرع رئيس الجمهورية في تجسيدها في اطار الجزائر الجديدة”.
-رئيس حركة الإصلاح الوطني فيلالي غويني من ولاية البليدة : مشروع الدستور الجديد “سيعزز العدالة أكثر في الجزائر وسيساهم في محاربة الفساد في مختلف القطاعات”.
-رئيس حزب الوسيط السياسي، أحمد لعروسي رويبات، من عنابة : مشروع تعديل الدستور “جاء للقضاء على أركان النظام السابق ومظاهر الفساد”.
– رئيس المكتب الوطني للجمعية الوطنية لترقية المجتمع المدني، قدور مهري من ميلة : مشروع تعديل الدستور”يضع حدا لسياسة النهب والتمييز والتفرقة التي كانت تمارس من قبل”.
-أساتذة جامعيون مختصون في القانون وممثلي المجتمع المدني من ورقلة: مشروع تعديل الدستور “يمنح للمجتمع المدني مساحة واسعة للمشاركة في الحياة العامة والمساهمة في صناعة القرار السياسي من خلال تقديم المبادرات والمقترحات البناءة”.