كشفت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عن الحالة التي آل إليها منزل العلامة الإمام عبد الحميد ابن باديس بقسنطينة.
قالت الجمعية في منشور لها بفيسبوك، أن المنزل في حالة يُرثى لها.
واضافت أن المسؤولية لا تقع على عاتق الجمعية وحدها أو المجتمع، على اعتبار انه ميراث ثقافي ديني كبير.
وأوضحت أن الأمر يتعلق بالمساجد ، المصليات، المدارس ، مراكز الإشعاع، بيوت ومساكن الأعلام وأنها من مسؤوليات النخبة الحاكمة، وأنه ميراث مشترك للأمة كلها.
وأشارت إلى أن الأمر يمس الإبراهيمي، التبسي، مالك بن نبي ، ابن باديس وغيرهم الكثير.