قال رئيس مجلس شورى جبهة العدالة والتنمية، إن الشعب الجزائري طالب في مسيرات حراك 22 فيفري، بإسترجاع سلطته.
وضع بن خلاف، على هامش تدشينه مقر مداومة الحزب، في العاصمة، اليوم، تشريعيات 12 جوان في خانة الفرص التي يسترد بها الشعب الجزائري سلطته.
وأضاف المتحدث أن النظام السابق عمل على اغتصاب الإرادة الشعبية طيلة 20 سنة، من خلال التزوير.
بن خلاف أشار إلى رغبة حزبه بتشكيل برلمان يمارس دوره التشريعي بكل استقلالية.
وتابع:” برلمان يضمن الانطلاقة الحقيقية نحو إقامة دولة بيان أول نوفمبر التي ضحى من أجلها الشهداء”.